نحن نسعى باستمرار لضمان حصول طلابنا على التكنولوجيا والبنية التحتية المتقدمة والموارد والأدوات التي يحتاجون إليها للتعلم والازدهار. يتم اختيار أعضاء هيئة التدريس المدربين والمعتمدين دوليًا بعناية، بناءً على خبرتهم وإنجازاتهم وطرق التدريس.
تتمتع مدارسنا باعتمادات دولية ولديها أيضًا برامج تساعد طلابنا على التعامل مع العمل على مستوى الكلية أثناء وجودهم في المدرسة الثانوية، مما يجعلهم أفضل استعدادًا لمستقبلهم. .
نحن ندرك ونقدر تأثير المدرسة في حياة الطلبة ولذلك عد بإعادة تنشيط المدارس المجتمعية وتوفير تعليم جيد وبنية تحتية لجميع
لجميع الطلاب من كل مجتمع نعمل فيه ، مع ضمان الرسوم المعقولة ومبادرات المشاركة المجتمعية المسؤولة.
نحن نؤمن بالمجتمع وبتوفير الوصول إلى التعليم لجميع الأطفال. تلعب ألف ياء دورًا نشطًا في المجتمعات التي تعمل فيها وتفخر بكونها مرتبطة بالعديد من المبادرات حيث تقدم التعليم المجاني لأكثر من 1،000 طالب من العائلات المحرومة.
نشجع ونعزز الثقافة التعاونية بين طلابنا. يتعلمون العمل معًا، وقيادة الفريق معاً، والتفكير مع أقرانهم. هنا نرفع بعضنا البعض، ونكشف وجهات نظر جديدة ونوصل إلى هدف جماعي.
الروح التنافسية حية في كل طالب من طلاب ألف ياء، عندما يتعاونون لإنجاز أشياء عظيمة معاً
نعتز بـتقاليدنا وتراثنا بكل فخر. هم الجسر إلى مستقبل أكثر إشراقاً. في حين أنه من الضروري التطور باستمرار، إلا أنه من المهم أيضًا الحفاظ عليه لأنه يبني على الارتباط العميق بجذورنا: "من نحن" و "من أين أتينا"..
تتبنى مدارسنا في دول مجلس التعاون الخليجي أهمية وقيمة التفاهم الثقافي الهادف في قلوب وعقول طلابنا.
تركز مناهج مدارس ألف ياء على تطوير ورعاية الطلاب ليصبحوا مواطنين مستقلين في المستقبل. الإنسانية هي التي تساعد في غرز الروابط مع الناس وفي مدارس ألف ياء، نقوم على دمج الإنسانية في منهجنا أيضاً.
. كل مدارس ألف ياء لديها برامج وأنشطة ومبادرات تمنع التنمر وتوفر دعم الرفاهية العاطفية في كل طالب ونود أن نغرز فيهم أهمية التعاطف والاحترام في وقت مبكر.
تعمل مدارس ألف ياء أيضاً على توفير التعليم المجاني لأصحاب الهمم